اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة إبراهيم
ماتهيئتك ابد
جيتك كذا انثى على الفطره
وكسرة حنين
من ورى برد السنين
من الغياب
من التعب جيتك .. بعد
ماجف
ريق الأسئله
وصمت العتب غرقان
والمدى مالح
الله يا ميرال
رغم ملوحة المدى إلا انه اصبح يتقاطر شهداً
من نبضك وإحساسك
دامت روحكِ بكل العذوبة والجمال

شكرا لرقة كلماتك ياغاليه
يسلملي حضورك