؛
؛
ياااا لله
ما أجملَه القصيد مَجدولاً بناصية الشجن
مُشبَعاً بِرِتمِ الغِناء الشفيف
للذكريات رَنين
والحنين لا يقبَل التأويل ولا الإنابة
وَقعُهُ قويّْ وأثَره لا يُفارق وإن مَضَت السنين في دربٍ مُغايرٍ للتمنّي
حسن نسيب
والشعر في حضرة يَراعِك يَندى بالشعور
لك التحايا عِطرها ياسمينيٌّ أنيق