
حُقَ للطفولة ما تشاء لذلك دوما نرمقها اشتهاء في كل حين
وقد اصبحت ايام العمر
مثقلة كاهلها بمؤونة الاشقياء و كهولة الالام كما لو كانت لنا خير زاد
نتنفس نسيمها علي استحياء
ليتنا نتجاوز شحوب لحظاتها الي حيث ظلال الاوفياء
ونسقط شاهق الرفات
في تنور الماضي ونستبدله بطهر وليد الضياء
دون عنوان فقط نكتفي بالاشارة الضوئية للعبور حيث النقاء
~ ~