يُحكى أنَّ ...
المدينةَ تُطارِدُني دونك ..لِتَرسُمَني حضرفاً حَرفاً
دونَ تشكيلٍ وترقيم
فَواصِلُها خجلى من المسافة
والشّدةُ تأخذُها الرّقَةُ رأفَةً بالقلوب
والكَسرَةُ واهِية لا تليقُ باليَقين
وَحدَها الضّمة ترنو ثِقَةً وتَختالُ بين الحرفِ والحرفِ عُنوة