
بين "أوراقي التائهة " صفحات سلطان مستبد جائر
أعذرني إن تمرد شوقي وطال حلمي معلنا إنهزامه الأعظم
فأنا مأهولة بك حد ضجيج الإمتلاء
ودونك ما كنت للعشق صليت
ولا في عمق بحورك نفيت
لننعم بغفوة الإلتقاء " أنا وأنت " ويعانق الفجر مبسم الــ نحن
حيث حالة انصات تثقل كاهل التوق تعيذك بقراءات المطر سبعا
وتجشم الوله بيننا مطالبا بحقوقه قبل أن ألملم فوضاي
\..