:
حابس المشعل ،
يُهيّء الأرض للمطر والسّمَاء للعشب وَ يفعل ،،
يَخُطّ بقلمه مستطيلاً كـَ...قبر وَيَهِبُهُ الحَيَاة !
يُعيد للأُنثى فتنتها / فتحتشم سُفُوراً وَ عُطُوراً .
وهو في مُجمَلِهْ مُربِكٌ للغاية والآيَة والوسيلة .
كَمْ أنَا سعيدٌ بخروجه من معتقله ركن الهدوء ..
لا أقول إلاّ :
ألف شُكْر ،، وَتعظيم سلام لـْ...هَيك حِبْر .