معدل تقييم المستوى: 48
في وقت الضراء ، نطرق أبوابهم بقوة فلا يفتح لنا ، وحين ينتهي البلاء وتنقشع الغمة ، يطرقون أبوابنا برقة وبأيديهم باقة أعذار ذابلة . حتّام نتغاضى عن هؤلاء وأفئدتنا توقد لهيب الغضب ؟ وإلى متى نقرع صدورنا كلما احتجناهم لم نجدهم ؟