الشمس مدينة باحت لي بحبه فكيف لها أن تُنكر دفئه ؟
أزقة من صهيل لسبع ختمات من الماء تفتح لها أبواب المساء
لو ينفيني إلتماس الغيم الي سجود يمهر الأوصال مضغة هوى
تلوذ بسحرك الذي هامت به الأبصار
غيم مدلل بالمطر فصارت أكفك مثوى أسفاري
أنا القادمة من متاهات التيه فراشة في إثر نجمة
جمعت المسافات بيننا في قوارير الاحتراق
\..