سلمان ملوح،
شاعرٌ لا يُغالي بتَوصيف الشعور
جاء قصيدَهُ رَغمَ حُزنِهِ ورَغم ألم الفقد البائِن فيه
ضِمنَ أُطُرِ توصيفٍ وَقور
يَخلو مِنَ الجَزَع
في حينِ يُفاخِرُ بِـ مناقِبِ الوالِد " رحمه الله " وذلك من البرّْ
ما أضحى إلا في الجنان منعما
. في ظل وارفة وماء بارد
جاءَت الخاتِمة من باب حُسنِ الظنّْ بالله
هادِئ مُطمئنّة
تَمنَحُ الشاعر السّكينة قبلَ أن يُصافِحها القارئ بِـ ذائِقتِه .
رؤية مُتواضعة من ذائقة تحبُّ الشعر وتتعلّمه وتودُّ لو أنَّ كل كلامها شِعرا
ومنكُم أستزيد وأستفيد
أضاميم وردٍ وودّْ