الحب كحالة عشقية إن لم يقم علي الاحترام تهاوى صرحه صريعا
أما الحب كغريزة فطرية كالامومة او البنوة هي قائمة مهما كان بها من أوجه قد لا نحترمها ونحاول تغييرها فيهم
فالحب " الحقيقي" هو الاحترام الذي يسمو بالاخر تقديرا له بما يؤدي الي مزيد من الحب
والعكس صحيح ~ فلا حب بدون احترام
كاتبنا القدير " ابراهيم عبده "
طرح مضيء بلآليء تكلل نبض الشعور بما هو جدير به
دام غيثك الراقي
مودتي والياسمين
\..