لله درّك أيّها النور
لله درُّ حكمةٍ تَصوغُها حرفاً
لا يَعبر الذائِقة فحسب ، بل يًحيك فيها من الضوء ما لا يَتجازنا إلّا وملأَ القلب تأييداً ورضا
بوصَلةُ النور حرفك أنَّى وَجّهتَنا بِه ومعه فـ ثمّة سبيلٌ حكيمٌ يُتّبع
لا سيما وَشَغَف السرد
متابِعة ، وكيف لا والضوء يَحثوني بالقرب