اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم
أ يكفي مرور ...!!!
لا أعلم لماذا سُحِبت مني [الحصانة الدبلوماسية]
فــ أصبحت أطرق أبواباً
و كلما حاولت ان اقرع الجرس بــ قوة
أتذكر طلباً ــــــــ يقلقهم
الثناء في سطور كـــ هذه يأتي أخِراً
ربما انا مضطر أن أكتبه أولا ً
في ظل بعثرة لــ ترتيب حروف لا املك الا ان انظر
و أكتب ـــ بـِقلم [لا يُرى] ـــــــ
بـــ نظرات ثاقبة كُنت أتجول منذ زمن /حائراً ..!!!
[عُذراً] لــــ طرق الباب رغم تحذير
تقديري
:
:
|
طرْقُ الأبواب في رواية باعثٌ لسالِفِ غرَق ..
أعتذرُ إن كنتُ قد طلبتُها منكَ ألاَّ تقرع الجرس
ففي التشريحِ منكَ/ بِي ما يودي بسكتة دِماغية!
إذ حباكَ المولى بوارِفِ تمْحيصِ جِراح غائرة في لُجَّةِ السُطُور ..
و قُلتُها فيما عبق من كرمِ مروركَ أنَّ الثانية ثاقبة لا مقالة ..
و حتَّى لا أتدثَّر برائحة دِمائي كما نزفتُها أول مرَّه ..
حلَلْتُكَ منْ إزدواجِ العزفِ منْ نزْفي ..
النَدي حين تجلِّيها أُصْبوحَات الرِضَا / م. عبدالله الملحم ..
كمْ تفتقدُكَ عصافيرُ أبعاد مع تغريدِ لحنها الحزين كُلَّ صباح !
لا بَلِيَتْ شُرُفات تأتي بكَ هُنا واسِعَ الأمل ..