
سؤالي لك كان إشتياقا وليس تحقيقاََ
كما اعتبرته ووضعته علي مقاصل المشنقة من قبل المداولة
ثم تفتش في حروفي لتتقلد ما يعجبك وتعلق الباقي علي عناقيد الإتهام
فما عاد التألف بيننا غير عدو يهرب مننا
وما يليق بكَ سيدي هي دميتك القديمة تعانق فيها ماتبقى من طفولتكَ
ولن أسألك عن رسائلي التي أثق أنها تبعثرت بفوضويتكَ الفجة
لأنكَ لم تكن لها أهلا أو وطناََ !!
\..