وَعِنْدَمَا تَقَعُ لَنْ يَرْفَعَكَ سِوَى ذَاتِكَ...
وَعِنْدَمَا تَتَأَلَّمُ.. تَعْلَمُ أَنْ تَلْعَقَ جِرَاحُكَ...
يا جليلة ...
واي جراح سوف نلعق والخيبات تلاحقنا في كل زمان ومكان
من اناس كانوا وطنا وكان الوطن هم
من نسمات نعشقها وهم الهواء الذي نتنفسه
من حكايات نكتبها وهم كل الحكايا
من روح تسكنا وهم الروح
وما أكثر الوجع الذي نسطره فوق السطور
هل يا ترى سيتحمل الورق ما بنا من أهات تذبح الصدور
هل سيكون للارض متسعا لنا كما المطر
دائما أنت وحرفك لصيقتان للمطر
كل التقدير