هُنا،
حَيثُ للكَلِمِ أصواتاً لا توهَب بَل يُحفَظُ رِتمُ خَطوِها في الشّغاف
هنا توليفَةُ وصلٍ نديّةَ الضّفاف
شَفيفةُ الإنطواء
سألَملِمني بِـ كُلّي حاسّةُ إدراكٍ تُجيد الإنصات تَأمُّلاً
وسأحثو بَعضاً من أَثِرِكما،لأرتَكِبَ وِشايةَ الجمال بأبهى بُرهانٍ ملموس
فاطمة والجليلة
لله درّكما