.
.
.
أهــــــــــــــلا.. لحظ ْ..
.
.
أذكر..مرهـ..قرأتـْـ..أختيـ..وأبنة..خالتيـ..شئ..منـ ..كتاباتيـ..الخاصة..كنتــْ..فيـ..المرحلة..المتوسطة .. ..بكيتــ..كثيراً..حينها..
.
.
كانتا..تقرآنــ..بصوتـٍ..عالــٍ..وتعلقانـــ..
.
ربما..كانتـــ..تلكـــ..المذكراتــ..شخمطة..مضحكة..ل كنها..بالنسبة..ليـ..كانتــ..شئ..عظيم.
.
.
.
ـ خصوصياتنا..إنـــ..كانتــــ..مكانــ..أو..مدوّنة..أو ..أيــ..أرضـ.تستقبلـ..بوحنا..أياً..كانـتـــ..فهيـ. .مرفأ..نأويـــ..إليهــ..
.
ربما..يظهر..جلياً..فيهـ..ضعفنا..بوحنا..آلامنــــــ ــ ـا..وآمالنا.
.
ربمــا..هذا..سببـــ..كونهـا..مخدة..الراحة..التيـ.. يركنـــ..إليها..رأسـ..الأسى.
.
.
قد..نسعد..بمشاركة..البعض..لنا..قراءتنا..وقد..يُزعج نـــــــا..ذلكـ..
لكنــ..الأهم..أنــ..نبوح..ولا..يبقى..آسانــــــــا ..حبيسـ..وجداننــــا.
.
.
.
لحظ ْ ..
أتمنى..أنـــ..أكونـ..أثريتـــ..موضوعكــ..أو..أجديت ــُ..نفعا.
.
.
سعيدة..بكونيـــــــــ..الأولى..هُنـــــــــــا.
.
.
لكـِ..وديـــ.