
خطوطُ شَوق على حوافِّ الكفّ؛ تُبيحُ لِـ أناملي العبث بِـ حافّة الطاوِلة
وتحدّثُني نفسي : " سيأتي، وسيَبلُغُه نِداؤِك "
فَـ لطالَما أيقَظتُ لَك من نِداءاتي جفنَ توقٍ ما كان لِـ يغفو لولا وعدُ لُقياكَ حلم
في كفّي يَغفو عِطرك
ولِـ تعلم " جنّتُك" أنا ورِياضُ العِطر