في حينِ تَردّني صِفر اليَدين؛ وانكِساراتي وهن
وَحدها خيباتي بِك مرة ومرّاتٍ تترى تَقضي على كلِّ خلايايَ الموشومة بِك
وسَأُعفي النّبضَ من وَتيرة لَحنه إن لم يتبرّأ من ازدواجيّتك ..
إني جعلتكَ سليمان نبضي لأنكَ أغلى من مُلكي
لأجلكَ صادقت المطر وامتهنت عبرتي غيم افتقد أعياد اللقاء وهدايا عرش الورد
ياعطري المدلل لا تراوغ ضوئي لانجو بإشراقتي في عينيكَ
\..