صديقتي
هل تصدقين ان روحي يوما اوهمتني بسراب اضفت عليه حلم مخادع ليشبه الحقيقة فتبعته
وكنت ك أعمى أتتبع نسائم لباكورة زهرات ياسمين فما أشعر بأي هاوية تزل بي أقدام قلبي ليكون حتفي.
أي رجل أنا لايفرق بين الأخضر واليابس
حين تقرأين رسالتي حتما سأكون وجدت حتف نهايتي
لأعود مكللاً بغار هزيمتي الأخيرة