21 / 3 / 1437 هـ
1 / 1 / 2016 م
يوم الجمعة ومع غياب شمسها كان الوداع والتوديع والحزن ولم يصلني الخبر إلا بعد ساعات من الوجع والفقد .
لم يكن أول يوم وجمعة في العام الميلادي ذا حفاوة إذ فجعني بفقدان عمي "عامر" وأنا خارج حدود الوطن فعدت مثقل الخطى ولا أعلم هل أنا من يجر حزني ! أم حُزني الذي يجرني!
رحمك الله يا عمي وغفر لك وأسكنك الجنان