معدل تقييم المستوى: 0
.". أنَا الخريف / يَجعلُني أكثرَ ذُبولاً فِي بيتِ اللَّيل و أُدندنُ مع فراشاتٍ تتعالى بِجناحيها تُخبرني : مَا أجملكَ حينَ يأتيكَ الماء وَ ما أحرَّ حَديقة مَنزلكَ عندما تكونُ كَالكستناءِ المَحرُوق ! من نَافذتي : صَباحُ الخَير يَا وَطن !