يَذُوب الْطبشُور وَأظْافِرُنا وَتَبقى الْطُرقات صَلدة
تَنخُر جُدْران الْحَنانِ سَنْابِلُنا
وَنُحاول لَمْلَمة مَاتَذْروُه الْرِياح ,
[ أنا هُنْا

]
اسْتيقظتُ لـِ آتْيك بِوَجْهِي وَمْلامِحُك , بيدي وَاصْابِعُك
مَسْاؤَك كَما تَشتَهِي
مَساءٌ يُنْبت الْورد بِفَمِ الْعْصَافِير
