الضَمِير أسْتشْهِد مَع الأبرِيَاء ولَم يَعُد حَيًا
بقِيَ لتذكِير وهؤُلَاء يتغَنَون بِهِ لتهلِيل و إثَارة الأقَاوِيل
بَاتَ التمثِيل حَتَّى على الجُثَث الموْتَى
نسْأل الله العَفْو والعاِفيَة ويرْفَع البَلاء عَن أمتِنَا المُصَابَة بِهِ
سََرَد لامَس القُلوب لمِصْداقِيَتِه
تحِيَة لقلمك وفِكرِك أخِي مَُّحَمّد الفَاضَل
وِد وتحِيَة