لله درك يا وافرة الهطول
كنت أخشى على قلبي
من إنتكاسة حزن قاتلة
أو كسوف وحدة قاسية
أما الآن فقد أصبحت أخشى
من نوبات نبض متلاحقة
و بيادق خفقات متواترة
كلما مر طيفك في هاجسي
أو أعبقت آثار عطرك في ذاكرتي
فيا لحبك .. يعرف كيف يكون قاسيا و ذباحا
إلا أنه مطلب و حلم في ذات الوقت !