
سل فؤادي كيف نقشت أسمكَ بين الماء والوتر
حد ألقيت خطاي بتؤدة بحثاََ عن ولاء يقتفي أثري
من سالف الغرق يُقرع الصباح تغريدة فلاح سعياََ في مناكبها
فلا تبارحني حتى أغفو في مكوث مشبع بالغرور
تعالى .. نزلزل بالرعود غيم أذكى من غنائم الموانيء
ونحطم أحجية العشق المقررة أزلاََ في لوعتة المجبولة علي الطاعة
ستلاحقكَ أشواقي لما بعد الثمل
ولا سواكَ يبدد ظُلمتي من موطن الفراش والضوء شهوتي
كم يشتاقني الليل في جفونكَ فجُد إليّ بالقليل من سحركَ
\..