
يفتك ليلي بشبح الوحدة الذي أنهكة وهج الحنين
يصغي لأدمع إحتوت شوقي المتشبث بستائر الصمت
سطوة نغم أستعيد ذكراها بين ترانيم اندت الجبين ووله المرفأ
حين صدحت آناته : أني أتبع المطر وما يريد
من تلاطم أمواج فوق شواطيء تلوثت بعتمة الغياب
ودفق مدجج بالهذيان قصياََ أرتخى أمامه الوعي ملياََ
حتي لقاء فلن أمل إنتظار نثر بذور السنابل
سبع حبات تُلقمني كسرة أحسنت المذاق كأساََ شهياََ
\..