في رِبكَةِ التّأويل ننقادُ بالهَون
تُسعِفُنا المُجريات الموشومة على ساعد النص بَـ سبرِ أغوارِ الحكاية
بعضها نَحثوهُ ضوء ؛ بَعضُها ينأى ويُبقي ظِلاً لا تَعنيهِ إمارات المُثول " مشاهد "
الأديب القاص الألِق مهند حلاوة
أتيتَ بالسرد موشىً ببردةِ سكبٍ مائزة
ما قرأناها بِـ قدر ما رأيناها مشاهد ..!
لك التّحايا من وريد العطر جوري