الحظُ أكثرُ توفيقاً من الذكاء و الصدفةُ خيرٌ من الف ميعاد - هكذا قيل -
وّ أنتِ تَمخَضكِ رَحِمُ القدر الصدفةِ الأكبرِ وجعاً والحظِ الأكثرِ شقاءاً
مرحا بـ عواصفِ الألمِ حيهلا
خارجِ كونِ الفرح في أرضِ الوجعِ المقفرةِ
حيثُ يَنْبُتُ الحَصى زِهراً مختلفاً الوانهُ وغرابيبُ سُود
أمْطِرتْ سماءُ التَيهِ ملحاً فـ أْنفتقَ رتْقُ أكمِّ القسوةِ
ناضحةً زفيرَ اليأسِ أنفاساً من جهنم متوجةً بإكليلٍ منَ الأوهامِ .