معدل تقييم المستوى: 71
يا لتعاسةِ الحظِ أُمنيات يأكُلها اليباسُ كـ صرخةِ طفلٍ وحيدٍ تَلَقفها فضاءٌ مفعمٌ بالامبالاةِ . نأثثُ القلبَ يؤصدون أبوابه يحتلَهُ الخرابُ لـ يُسَّكِنَ فية أشباحَ الظلامِ وعجائزُ العذابِ بقوةِ وحشيةِ الفقدِ و سطوةِ جبروتِ الذكرياتِ
لستُ كاتباً ... بيني وبين الصفة مسافة ألف كتاب وفهمٌ للأجرومية . لكن ... فقير أدب ، ألقى به القدر بين فكي الحرف ، هو في اللغة نكرة كـ حاطب ليل قريحتهُ بها وفطنتهُ ينقصها شرح هو تعني أنا