يراودن القصيد عن بكارة الحنين ..هيت لك أيها الحب المتكئ على أكتاف الياسمين..
فيفتر ثغر النون و تتكوثر الرؤى هاتفة لبيك يا يوسفية الحسن المبين ..
ماذا لو اهديتك ليل في مقتبل الشوق يرتلك علي نوافذ مدني كلما أمعن الحلم
هل لديك ما يكفي لملأ حدائقه أم ستتركني أكتنز الجنون وتناصبني أيكة الظمأ ؟
\..