أختار لكِ عبث الهوى بالنوم ، ورحلة الرسالة الأولى ، كيف أوصلتِها يديه ؟
مِنْ زَاويةٍ أُخْرى حَيثُّ أَصْدُق ,
وَاُجِيب أنْيّ أوْصَلتُها بِدُعاءٍ وَابْتِهَال مُركَّز اصْبُه فِي بَطنِ اللَّيل وَاسْتَكِين مُفوضَّة أمْري كُله تَحت عَرشه
وَأتْكَلُم عَنْ [ رَبْي ] عَسَاي أنَّ اكْون أنْثى يُحبها الله ,
قَال ابنْ تيمية ,
[ أنا جَنْتي فِي قلبي وَقلبي بيد الله ]
مِذُها وَأنا جَنْتَي نَفْسي وَ قَلْبي نَذرته لله 