كَم تبارَكت بِها إغماضات " جفني "
وذات غلفة
تُسلَبُ الأنفاسُ من عنقِ الزفير
في وِشاياتٍ تهاوى حظّها الباكي " الفقير " ..!
قصائد ثكلى انتشى بها الظمأ أحجية ألم
ويحملها علي عاتقه خير مؤتمن
فمن يروم أشلاء حلم تاق الي ليل آخر بلون زهور التوليب
ترى أتخشع الأماني ؟؟
\..