" أنا العاشق لتفاصيلكِ
وذاك الذي
مارأى سِواكِ فاتنة
برائحة الورد
في الكون والمدى . "
كأديب تكتب .. وكأديب تفكر ..
وكعاشق تغازل.. وكعاشق تصف ..
فصلت ما بين الأدب والحب . بكلمة العشق ..
وجمعت بينهما بمشاعر رجل محب ...
بهذا النص أشعلت وجدان فياض ..
لمع بريق معدنه في عذاب الهوى ..
فما بين الحب .. والإنتظار ..
كان انت .
أتمنى أن تستجيب هي الأخرى .. !
وأتمنى أن لا يبقى العشق عذاب .. !
شكرا لمشاركتك النص ..
( الناقد ) ..