مطلع الطريق ...
( كل العيون بها محراب عاشقها الا عيونك فيها كعبة النظر )
وبعد ان أنجَزَ الطريقُ رحلتي ، عدت الى عينيك سالماً من كل حزن ، مبتهجاً حدّ التعشّب بالغناء ...
كل الطريق أغني :
نسّم علينا الهوى من مفرق الوادي ...
وحتى آخر رمق من لهفتي كانت لاتفارقني الظنون !!
تحبني ، لاتحبني
تحبني ، لاتحبني ..
أحب فيروز لأنها تغني المساء بعد استلاءها الصباح
ياااه
كم صرت أعشق المساء ...