بفضل الله و نعمته و منته و حسب، لذا و حسب أسأله عظيم العون على يسير الشكر و لن يفي الحمد قدره، كما أسأله دوام السلامة حتى الممات:
أكاد أتم عقدين و بضع من العمر لم يزل حتى لحظتي حاضرا و إن شاء الله مستقبلا ... لم أتخذ بل حتى أهاتف خدنا أو خليلا أو نديما قط و قطعا .