كمات تقطر حزنا فتعانق أكبر مئذنة ،،
كانت نارا ً مكنونة لا يتطاير لها شرر ،،
يرسف صداها في أغلال المكان والزمان ،،
يتعثر في خطوات الصمت وفي حيرة الغريب ،،
بدا لي منطق الحياة قاسيا ً ولكن لا حيلة لنا فيه ،،
سيدة الغياب ،،،
لا أجيد كلمات العزاء ،،
ولكني هنا وجدت مشاعر استسلمت لها دموع قلبي ،،
إنا لله وإنا إليه راجعون ،،
وأدعو أن يرحمك القدير بالصبر ،،
وأن يسكن موتى المسلمين فسيح جناته ،،
تحياتي