وبخاصة حرفكَ هنا سيأتينا النهار مرتين
مرة مع قلمكَ وأخرى مع ملهمتكَ
لغة دافئة المداد كأغنية عشق بددت ظلام الليل ومنحته من الحلم أمنية
ما أجملها مناجاة أجادت صوغ العتاب
مبدعنا المطر " عبد الرحمن السعد "
تغاريد غيمك تشبه الموسيقى وكنا لها إنصاتاََ ودهشة
أوركيدة شاسعة الود
\..