وكَيفَ يَستعيرُ أحدُهم رئَة آخر لِـ ينفس بِها ...!
كيف بالله
والمِداد إن لم يُصافِح الروح ذَرَتْهُ السطورُ هواءً منثوراً
لا نكهة فيه ولا معنى
براءٌ هو الأدب من مُرتَزِقَة الحرف
وبراءٌ بياضُ المِحبرة من ديجور نواياهُم
الألق محمود الجندي
سامقٌ هو الفِكر إن شُذّبَ بمحبرةِ راقٍ كأنت
لله أنت
ولك التّحايا من وريد الآن بيلسان