
سليلة الجود
ألاديبة الأريبة سيرين
كاللآلئ النفيسة يبقى وميض ما بين سطورك الفرعونية
قابع بشريان البوح معبق بشذى بخور هندية
فـ من رذاذ حرفك النفيس ارتشفت رحيق الأبجدية
و لا شيء يضاهي دهشة أبعادك السريالية !
لي عودة بمشيئة الرحمن
تليق بــ بديع الحرف المنثور
حين أكون داخل حدودأسوار معبد وادي الملوك !