تركي الحربي
ــــــــــــ
* * *
نعم اللبنانيون وحدهم من يبصقون على صورته
ولكن كل العالم العربي ولأقل الإسلامي يقبّله بدعاء .
لأنّ من تصحو أذناه على دويّ انفجارٍ فاقداً معه جسداً
تربطه به ذكرياتٌ ودم وحده من يتألم أمّا من يُؤيد ويُصدّر
الجهاد وهو في بيته فذاك هو المدمّر لهذه الأمه ونفسه
سيناريو العراق يعود بلا دروس مستفادةٍ تعيق هؤلاء العلماء / العملاء .