بعد وقت لم يعرف كم هو هبط احمد من السيارة الأجرة
علي بعد عدة أمتار من المكان الذي ركب منه
حيث كان طوال هذا الوقت مع الركاب
يتابع المحاولات اليائسة للسائق ل‘ادة الحياة الي المحرك الذي لفظ أنفاسه
عاد بعدما اشتري جريدة يظلل بها رأسه فحدثته نفسه أن يركب الأتوبيس
تنبه الي صبي يدفعه في ذراعه ويقول مشيراََ الي سيارة أجرة علي الجانب الآخر
_ السائق ينادي عليكَ
\..