@@ ( 32) @@
---------
- -
- -
بـ [ يـد ] تسكنها رعشه :
تناول هاتفه [ النقال ] ..
ضغط ع خيار [ رساله ] جديده ..
........ و كتب :
لماذا طعنت بـ رماح [ تخليك ] ..
وغدرك [ صدر ] من ائـتـمـنـك :
[ القلب ] و [ الحلم ] ...... [ معاً ] !
بعد تردد طووووويل :
وضع رقم جـوا(لها) ..
و [ جاري ] إرسال ....... [ الرساله ] !
يااااااااااااااااه
:
:
لايـزَااااااالَ :
الإرسال [ الجاري ] لـ رسالته ..
جـار.................................... (ي) !
!!!
!!
!
@@ ( 33 ) @@
---------
- -
- -
يــــــــــ [ أنـتـ ] :
كف عن [ مساومتي ] ع رحيلكـ ..
فلم يعد ثمه شيء في [ علاقتنا ] ..
أصلاً يمكنك في هكذا محاوله ..
[ الرهان ] عليه وإللعب [ به ] ..
حتى .... [ قلبي ] !
ف
ق
ط
إن شئت [ الرحيل ] فـ لك ذالك ..
وثق عندها :
إن [ أضيق ] أبواب [ الرحيل ] ..
سيتراقص فرحاً ونشوى مع أولى :
خطوات .............. [ رحيلك ] !
!!!
!!
!
@@ ( 34 ) @@
---------
- -
- -
في واقـع :
يغط في سبات [ الزيف ] واللئم ..
وتتكالب فيه الخيانات [ الرخيصه ] ..
بـ كثافه ع [ إنفسنا ] و [ إنسانيتنا ] :
من كل حدب ...................[ جدب ]
و صوب ..................... [ شحوب ] !
لا يحتاج [ الإنسان ] لـ أكثر :
من ان يكون [ كذالك ] ع الأقل ..
مع ...............................[ نفسه ] !
وعندها فقط أجزم :
لن [ يضيره ] ان يسقط / يموت ..
وهو [ يصغي ] لمن [ يحب ] ..
وليس .................. [ العكس ] !
!!!
!!
!
@@ ( 35 ) @@
---------
- -
- -
التقيت به ذات مساء بهيج ..
في استراحه لـ صديق مشترك ..
بعد العشاء سألته :
لماذا يحاولون [ إطفاءك ] ؟
قال : لاأدري يمكن عشاني [ إتحادي ] !
ع الفور قلت له :
ياااااليت يكون هذا السبب الحقيقي !
بـ تعجب شديد سألني [ ليش ] ؟
قلت لأن :
[ نور ] ينتمي لـ [ الإتـ..حاد ] ..
لايمكن لـ أحد في هذا العالم ..
ان [ يطفئه ] يامحمد....... [ نور ] !
!!!
!!
!
@@ ( 36 ) @@
---------
- -
- -
( 1 )
قمه [ الألم ] :
ان تسأل من [ تحب ] ..
لماذا لا.. [ تحـبــّنـي ] !
( 2 )
الـفـراغ :
شيئـ(ن)..[ ما ]
يزرعك في مكانـ(ن).. [ ما ]
تشعر فيه بـإنك لست أكثر ..
من شيئـ(ن)....[ مااااااااا ]
ش
ي
لا طعم [ له ] ..
و لا ....... [ لون ] !

( 3 )
الحريه :
عصفوره تحترف بـ جمال [ آسر ] ..
وروعه [ مطلقه ] عناق طلائع :
[ الفضاء ]............. [ الطلق ] !
.
.
.
كان هُنااااااااااااااااااااااااا !
