
حين أمطرت أحلامي فوق بيادر راحتيك رغم ما أصابها من الجفاف
أحتضنتُ الندى المضمخ بفتنة صمت الماء تيهاََ
أستبشر الرحيق
أستوطن الحريق
حتى تُضاء القوارير بمذاق استعمرها غرساََ تضوع برائحة الصفصاف
فما قددتُ قميصكَ وأكرمت حُسنك برعشة أنامل
وما أمتشقت نِبال الهوى إنتساباََ يجاهر بعشقي .. كي تتساءل
لكن نوركَ يغمرني من الفجر عرشاََ
\..