فكرة رائعة هذا الإثراء،و تخفيف من حيرة الكاتب، و شكوكه، و هدأة نفسه، و باله. فشكرا لك حد السماء.
حقا،
إن جارينا الحيرة، فأسرتنا، لن ترى النصوص من بين أيادينا النور،
و سنتكيء التغيير و التعديل، إلى ما لا نهاية حد الموت(الكراهية)، و عدم الأنس، و الرضا.
:
ربما إطلاق سراح حمامة الفكرة ارتجاليا،
أكبر متعة نمارسها مع القلم،خاصة حين التمكن من ضبط الإملاء و النحو، و الأهم مراعاة بدء الحشمة، والحياء انتصارا لسمو ديننا، و إنسانيتنا، و راحة بالنا في الختام، فما نكتب دائرة تعود إلينا لا محاله.
كل تلك الأشياء، بعدها الإنطلاق سريع، و إلا القلم المأسور الحائر، يخنق صاحبه، و يعتصر شغف استمراره؛ليخفت إرهاقا، و إزهاقا.

أحب و آنس متابعتكم أحبة القلم، و رواده،
دمتم بخير و عافية.