اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
وكأن رسالتكَ علمت بحاجتي لنفحة هواء إستوائية
\.. 
|
رسالتي لم تكن إلا لأقول لكِ :
كل النساء تشابهت إلاكِ،
فلطالما ضحك الوردُ في وجنتيكِ،
وتباهى البدرُ على خديكِ،
ورقص الخفق بين شفتيكِ،
ولماكِ،
فسبخان من سواكِ !
سيدتي.. أنتِ قصيدة لا أحدا يجيد قراءتها سواي !.