معدل تقييم المستوى: 11444
سئمت نفسي في قوافل المصابين بالسأم. فأتساءل بينهم: أين العمل، أين الصدى، أين الحياة..! أين من يعيشونها بحب شاكرين و بلا سأم.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)