هم يا سيدتي لم يعلموا بعد
إن الأرض أنثى، والسماء أنثى، والحياة أنثى، والجنة أنثى، وإن الجحيم أيضا أنثى، فصاروا ذكورا لا رجالا !، ولعل السؤال هو : إن لم يفتد الرجل بدمه أرضه، وعرضه / أمه، وأخته، وإبنته، وحبيبته، فلمن يكون الفداء ؟!.
النادرة /
لسرب حمائمك البيضاء ألف تحية.
إنحناءة.