مَهْمَا أشْتَدّ سَوادُ الرؤْيَة..،،
هُنَاك ومِيضٌ يتَدفَق بيْن مجَارِي الأمَل
فِي كُلِّ سَاعَة ويَومِ ..،،
وحِينَ نُحدَّث أحوالَنَا بـ آتٍ سَينظُر لـ مَا قَد يَتعَيَر ،،
،،
،،
الغالِيَة سِيرِين
نَصٌ تزَمزَم بأبجدِيَة تنَامَت حِين أحتضَنت إحسَاسُك
محبتِي وخالِص ودِي