بين حين وآخر اسمعي هذه الموسيقى لتأتينا بروائع العاطفة والاحساس ،،،
الخاتمة جاءت قاسية ،، ورغم أنك مهدت لها في ثنايا النص ،،،
إلا أن ذلك لم يخفف من قوتها وحضورها .
لَيْسَ شَاقًا أنْ أجْعَل الإنْتِظار عَصَايَ
أتوكأ عَلَيْها وأهُشُ بِهَا أوْقَاتِي لَكَ أنْتَ!
ما أجملها من صياغة وأجمل منها من المعنى الذي وافق العاطفة ،،،
مساء معطر بالزهر ،، ألف تحية وتقدير