عاصفة الحزم،
عساها وجه خير على الجميع،
رسالة عظيمة، من قائد أمة عظيمة، إلى نفسه و كل فرد في مملكته و الأمتين العربية و الإسلامية.
يعلمنا أن نبدأ من جديد
أفرادا مسؤولين حازمين في كل تفاصيل حياتنا إلى ما بعد الموت،
بعد عاصفة الحزم،
لن يبقى شيء على ما كان عليه أبدا
بل حازما واثقا، تقيا، رضيا،متقنا، يسعى لمستقبل كان يحلم به يوما لنفسه و الآخرين، دينا و دنيا و آخرة.
عاصفة الحزم،
رسالة للتغيير، يدركها كل ذي لب، و يتبع خطاها، على نفسه، و وطنه، و كل تفاصيل يومه.
ليست للدندنة بل للعمل.
هكذا تقول و أكثر للجميع بلا استثناء في كل مجال.
مشرفنا و أخي الشاعر الوقور: عبدالإله
دمت بخير و سعادة،
سدد الله خطاك و زادك فضلا ونورا.